THE المدير التقليدي DIARIES

The المدير التقليدي Diaries

The المدير التقليدي Diaries

Blog Article



لفهم هذه الفروق، يجب النظر في كيفية تعامل كل منهما مع التحفيز، وتأثير ذلك على الأداء الفردي والجماعي.

تقليل المخالفات في الشركات من خلال فرض عقوبات على المحرضين على العنف

بالإضافة إلى ذلك، يشجع القائد الاستراتيجي على التفكير النقدي والإبداعي بين أعضاء الفريق، مما يعزز من قدرتهم على تقديم حلول مبتكرة للمشكلات المعقدة.

في عالم الأعمال المتغير باستمرار، تلعب استراتيجيات التحفيز دورًا حاسمًا في تحقيق النجاح التنظيمي. تختلف هذه الاستراتيجيات بشكل كبير بين المدير التقليدي والقائد الاستراتيجي، حيث يعكس كل منهما نهجًا مختلفًا في كيفية تحفيز الأفراد وتحقيق الأهداف.

تتجلى الفروق بين النهجين في تأثيرهما على الأداء الفردي والجماعي. في بيئة المدير التقليدي، قد يشعر الموظفون بالضغط لتحقيق الأهداف المحددة، مما قد يؤدي إلى زيادة التوتر وتقليل الرضا الوظيفي. في المقابل، يمكن أن يؤدي نهج القائد الاستراتيجي إلى زيادة الرضا الوظيفي والالتزام، حيث يشعر الأفراد بأنهم جزء من رؤية أكبر وأن مساهماتهم تحظى بالتقدير.

- التوجيه: عملية مركبة تشمل استعمال القيادة والسلطة والتواصل والتنشيط والحفز لتوجيه العملية التربوية والعاملين بالمؤسسة في الاتجاه المطلوب.

رئيس الجهاز التنفيذي للمنظمة، وكذلك كبار المديرين المسئولين عن اتخاذ القرارات الاستراتيجية والتي تؤثر على المنظمة ككل.

- تخويل قسط كبير من سلطة القرار للمؤسسة نفسها، وغالبا ما تكون هذه السلطة مقسمة بين مكونات ومجالس المؤسسة ضمن مقاربة تشاركية غير متمركزة.

بينما يرى المدير التقليدي الهدف ويدرك وجوده، لكنه لا يخطط للوصول له، ولا يسعى إلى تحقيقه بنشاط.

ومع ذلك، نظرا لتطوير نموذج إدارة التسلسل الهرمي في العصر الصناعي، فقد عمل نظام صانعي القرار والمديرين التنفيذيين والمديرين والموظفين بشكل جيد عندما كانت الشركات تعمل في عزلة نسبية عن بقية العالم وتصنع المنتجات المادية.[١]

تركز إدارة المنظمة الحديثة بشكل أكبر على التواصل والتعاون، والتأكيد على الطبيعة الديناميكية للتواصل وأهمية تكامل المصالح الفردية والتنظيمية، والتي تعتمد إلى حد كبير على تنمية المهارات اللينة مثل بناء الإجماع المعرفة الضمنية، الخبرة، التعلم، الحدس، الثقة بالنفس، المرونة، تحديد أولويات المشاكل، العمل تحت تعرّف على المزيد الضغط وتحمل الغموض.[٢] 

تشكل النتيجة الاستراتيجية العنصر الجامع الذي يوحد بين جميع النتائج الوسيطة

تعتمد هذه الفلسفة على العقلانية والتحكم، فتوجيه الطاقات سواء كانت طاقة المدير أو المنظمة نحو الأهداف، سواء كانت هذه الأهداف أو الموارد أو الهياكل التنظيمية، فالمدير قادر على حل المشكلات بالطرق التي تضمن استمرار الجميع في المساهمة في هذه المنظمة.

وتتمثل التحديات الأكثر صعوبة التي تواجه المدراء التقليديين الذين يتعاملون مع قادة القبائل في التخلي عن الحاجة إلى "امتلاك" جميع الموظفين الذين يعملون لصالحهم بالإضافة إلى تحويل الانتباه من أسلوب الإدارة الجزئية المبالغة في الاهتمام بكل تفاصيل الأعمال اليومية إلى وضع الاستراتيجيات والأهداف والأولويات المناسبة واتخاذ القرارات التجارية الملائمة.

Report this page